اجتمع مفتي الإرهاب يوسف القرضاوي ، أمس الثلاثاء، مع وفد من حركة طالبان الأفغانية في منزله بالدوحة لبحث جهود المصالحة الأفغانية.
وأثار هذا الاجتماع حالة من الجدل والتساؤلات حول الدور الذي يلعبه القرضاوي في السياسة القطرية.
وأعاد هذا الاجتماع للذاكرة فتوى القرضاوي قبل 20 عامًا، التي أجاز فيها مشاركة المسلمين مع قوات الجيش الأمريكي في العمليات القتالية في أفغانستان، بعد أحداث سبتمبر، بدافع إيوائها العقل المدبر للهجمات أسامة بن لادن.